تنطلق السنة الدراسية 2024-2025 كالعادة يوم 14 سبتمبر هو يوم عودة المربين و يوم 16 سبتمبر هو يوم عودة التلاميذ .هذه السنة تحتضن مدرستنا حوالي 600 تلميذا منهم 93 تلميذا جديدا مرسمين بالسنة الأولى موزعين على ثلاثة أقسام .يؤطر التلاميذ 33 مربيا و يدير المدرسة السيد نوفل القطاري للسنة الثانية على التوالي و .بدون مساعد مدير . وتبقى البرامج الدراسية بدون تغيير
عودة المربين14 : سبتمبر 2024
عودة التلاميذ : 16 سبتمبر 2024

السبت 26 أكتوبر 2024، قام السيد أنيس الشريعة، إطار التربية التقنية، بتأطير تلاميذه في حصة تطبيقية ميدانية بحديقة المدرسة، حيث شاركوا في زراعة مجموعة من البذور. ويُعدّ هذا النشاط مثالاً عملياً حيّاً يُجسّد أهمية العمل الفلاحي لدى الناشئة، وتنمية مهاراتهم اليدوية، وتعزيز ارتباطهم بالأرض والبيئة،فضلاً عن إكسابهم قيماً مثل الصبر، المسؤولية، واحترام العمل المنتج.
السبت 26 أكتوبر 2024، انتظم عدد من الأنشطة الثقافية المتنوّعة بالتعاون مع دار الثقافة بصيادة، حيث أتيحت للتلاميذ فرصة التعبير عن مواهبهم من خلال الرسم، الموسيقى، والأنشطة الإبداعية. ويأتي هذا العمل في إطار دعم التربية الفنية والثقافية داخل الوسط المدرسي، لما لها من دور محوري في صقل شخصية المتعلّمين، تنمية الحس الجمالي لديهم، تعزيز روح الإبداع والتعبير الحر، بالإضافة إلى ترسيخ قيم التعاون والانفتاح على الفضاءات والمؤسسات الثقافية بالجهة.”






































نهائيات ألعاب القوى المدرسية
بعد تأجيلها و على غير العادة بما أنها كانت تدار دائما قبل موسط شهر ماي و نظرا لعديد المشاكل في صلب جامعة ألعاب القوى يتم تعيين يومي 31 ماي و 1 .جوان لإجراء النهائيات الوطنية المدرسية لألعاب القوى على المضمار و للمرة الرابعة على التوالي تشارك مدرستنا في هذه النهائيات و دائما ترفع ميدالياتها عاليا.

من هنا و هناك : على هامش هذه النهائيات
هذه مجموعة من الصور أخذتها للمتانافسين في بعض الرياضات . هي لا تهم أبناء المدرسة . أخذتها من أجل تثمين رياضة ألعاب القوى و ابراز جمال هذه و الرياضات و تشجيعا لممارستها مع غياب وسائل الإعلام بكامل أشكالها ربما يعتبرون هده الرياضة لعب أطفال لاأكثر و لا أقل وفي نفس الوقت كنت بدوري .أتدرب على التقاط الصور التي تعتمد السرعة و أتمنى أن يعثر عليها من يهمه الأمرأتمنى أن تعجب المشاهدين


حفل توزيع الجوائز
اليوم السبت 28 جوان 2025 نحتفل بنهاية سنة دراسية مليئة بالعمل والاجتهاد، ونقف لنُكرّم المتفوقين في مختلف المستويات، أولئك الذين أثبتوا أن الإصرار وحب العلم هو طريق النجاح. لكن التميز لا يقتصر على من نال الجوائز فقط، فكل من اجتهد وسعى، حتى إن لم يحالفه الحظ هذه المرة، فهو على الطريق الصحيح. الفشل الحقيقي هو الاستسلام، أما التراجع المؤقت فهو مجرد خطوة لبداية جديدة أقوى. لكل تلميذ يواجه صعوبة، نقول: لا تيأس، فكل نجاح كبير يبدأ بمحاولة صغيرة، والمثابرة تصنع المعجزات. أما مربونا الأوفياء الذين يزرعون بذور الأمل والمعرفة في نفوس الأجيال، فلكم كل الشكر والتقدير، أنتم شركاء النجاح وصنّاع المستقبل. فلنواصل معاً رحلة التعلّم، لأن الأجمل لم يأتِ بعد